سأنطلق بأحرفي لأبحر في بحار العلم علّي أقف على ضفاف آنقل من يقرأ أحرفي إلى ضفاف السعادة بالتوازن الشخصي .
سأكتب هنا ما أجده يمثلني ، وسأنقل ما أجده حري أن ينقل ، لكن سأكون هنا بشخص الباحث العلمي الذي لا ينقل إلا من من وثقت مصادرها العلمية .
سأكتب فيما أجيده ، في اهتماماتي ، في هوياتي ، في خبراتي . بعيداً عن يومياتي قد تجدني يوماً كاتباً ، أو ناقداً أو ربما مصوراً و لا أخلو أن أكون مدرباً ، وسيتحقق حلمي بآن أكون مؤلفاً .